• الرئيسية
• مقالات

على فكرة، الشعب الإيراني شعب عظيم، وله حضارة ضاربة في القدم، ومن الخطأ النفور منه، بسبب عصابة ملالي الخمينية، فالشعب الإيراني ضحية لتلك المليشيا الطائفية.
كما هو الحال في العراق ولبنان واليمن، فلا يجوز ازدراء شعوب تلك الدول بسبب المليشيات المذهبية في بلدانهم.
هم ضحايا لعصابات تدعي انتسابها إلى قريش، وأنهم وكلاء النبي لاستعباد تلك الشعوب العظيمة.
اليوم نرى هبة شعبية ضد تلك العصابات المتطرفة في إيران وكل البلدان المبتلية بوجودهم.
هل تتصورا أن المواطنين الإيرانيين في لندن يلاحقون كل من ينتمي إلى نظام الخمينية المتطرف في كل شارع ومحل.
فرقوا بين الشعوب وبين العصابات الطائفية، المسيطرة في بعض الدول.
غدا يُجرم وجودهم وعقائدهم وتطرفهم.