المشهد اليمني
الأحد 7 يوليو 2024 07:27 مـ 1 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
عيدروس الزبيدي يُلقي قنبلة مدوية: لا مفاوضات إلا من خلال الفريق التفاوضي المشترك! صحفي يكشف عن أمر هام في قضية اختطاف عشال العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة: هذه الشخصية ستعود لقيادة اليمن(فيديو) كأنه فقد جنونه.. شاهد انفعال وهيستيريا عبدالملك الحوثي وهو يتحدث عن السعودية ”فيديو” تحذير من انهيار جديد للعملة,, والحكومة تدعو المنظمات لتحويل أموال الإغاثة إلى البنك المركزي في عدن داهموا منزله وصادروا مقتنياته وتلفونات عائلته.. الحوثيون يعتقلون موظفا متقاعدا في صنعاء أكثر من 30 ألف جندي صيني وصلوا خليج عدن.. الصين: نتواصل مع الحوثيين وحزب الإصلاح وهذا موقفنا من الشرعية لماذا ينصح الخبراء أن تزن نفسك مرة واحدة فقط كل أسبوع؟ اعتدى جنسيا على أحد الأطفال وأقام عرس باذخ في بغداد.. فضيحة مدوية لمندوب الحوثيين في العراق ”فيديو” بينها السعودية.. ”طقس العرب” يكشف عن موجة حر ”لاهبة” قادمة تجتاح 3 دول عربية ويحدد موعدها بيان حزين للديوان الملكي السعودي.. عقب حالة وفاة جديدة من الأسرة الحاكمة انتزاع نحو ألف لغم وعبوة متفجرة خلال أسبوع في اليمن

طريق الخلاص من المجلس الانتقالي ومليشيا الحوثي

قال الباحث اليمني المتخصص في الشؤون العسكرية والإستراتيجية، الدكتور علي الذهب، إن السبيل الواضح للخلاص من المجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله، ومن مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، يكون من خلال بناء قوة وطنية خالصة.

وأكد الذهب في سلسلة تغريدات رصدها "المشهد اليمني"، أن مليشيا الحوثي الكهنوتية، والمجلس الانتقالي الانفصالي، ادوات ومنتجات استعمارية خبيثة، بدعم عربي منزوع العروبة.

وأشار إلى أن الرهان على قوى فاسدة للخلاص من هذه المنتجات (الحوثي والانتقالي)، لهو العبث بعينه، مؤكدا أن السبيل الواضح للخلاص من كل هؤلاء، بناء قوة وطنية خالصة، ولا ضير أن يأخذ ذلك 10 سنوات.

وأوضح الذهب أن من قاوم النظام الجمهوري، وحارب إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، لا يمكن، بأي حال، أن يكون داعما صادقا للحفاظ عليهما ومن يعتقد ذلك، فإنما يغالط نفسه، أو أنه يجهل الأمر تماما.

وأضاف بقوله: "تجربة ثماني سنوات كافية لتستوعب الحمير هذه المسألة، وليس نحن، وعلى هذا الأساس فلنبدأ التصحيح".

وأكد الخبير العسكري أن معركتنا الرابحة لمواجهة عصابتي "الكهنوت"، و"الانفصال"، يجب أن تنطلق من الإحساس بأهمية الوعي في مواجهة هاتين العصابتين، وتصعيد القوى الشابة الواعية، المحصنة بالوطنية، والمستوعبة للمشروع النضالي الواضح. واستيعاب هذا المشروع معناه أن تفهم: ماذا تريد؟ وكيف تصل إليه؟.