المشهد اليمني
الثلاثاء 2 يوليو 2024 05:12 صـ 26 ذو الحجة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
رونالدو أضاع ركلة جزاء والحارس يقود البرتغال للفوز والتأهل لربع نهائي يورو 2024” تعرف على 6 أسباب ستدفعك لتناول البصل يوميًا الاستسلام او الموت ...الحصار يزداد على مليشيا الحوثي والدخول في ورطة وانعدام الخيارات امامها بعد خطفهم للطائرات ألوية درع الوطن تُصدر تحذير هام وتتوعد ”صوت العدالة مكتوم: صورة القاضي قطران تُظهر وحشية الحوثيين!” حمام دم قادم بصنعاء وانفجار وشيك لصراع الأجنحة بجماعة الحوثي.. ومصدر: هذا ما سيحدث خلال الأيام القادمة صدمة في صنعاء: اغتصاب طفلة في التاسعة من عمرها على يد مواطن ثلاثيني يثير غضب الأهالي الكشف عن فندق ضخم في البصرة مملوك لقيادي حوثي كبير يثير غضبا شعبيا ” المواطن اليمني هو ”الجدار القصير” لاعباء الحوثيين...نائب في برلمان الحوثيين يشن هجوما على المليشيات ضربة في غاية الدهاء.. عضو ثورية الحوثي: الجماعة وقعت في فخ خبيث وفضيحة مدوية باحتجاز طائرات اليمنية النهاية للحوثيين... الكشف عن الخطوة الحاسمة للحكومة الشرعية ضد مليشيا الحوثي والتي ستنهي المليشيات بعد الهجوم على شبوة وتصدي العمالقة...هجوم حوثي كبير على محافظة جنوبية وقوات الجيش تتصدى

الكعبة المشرفة في الأدبيات الشيعية

لم يتجرأ أحد الاعتداء على الحرم المكي وقتل الحجاج واستباحته وتعطيل الحج إلا الشيعة العلويون.. ففي عام 251هـ أقدم إسماعيل بن يوسف العلوي على مهاجمة الحجيج في عرفة وارتكب مجزرة جماعية هناك، رغم حرمة المكان وحرمة سفك الدماء للصيد ناهيك عن الحجاج التي حرمها الإسلام.

وفي عام 317 هـ تكررت مجزرة أخرى أكبر وأعظم من قبل القرامطة المتشيعين، حيث هاجموا المسجد الحرام وقتلوا من فيه ونهبوا الحجر الأسود إلى القطيف ولم يتم إرجاعه للكعبة إلا بعد 22 عاماً.

فقد أغار أبو طاهر القرمطي على المسجد الحرام في يوم التروية وارتكب مذبحة عظيمة قيل بلغ عدد القتلى قرابة 30 ألف حاج، وعطل الحج ونهب الحجر الأسود، حيث كان القرامطة يعتقدون أن الحج من العادات والشعائر الجاهلية!

لا يخفي الشيعة اليوم نواياهم السيئة تجاه الحرم المكي، فقد قال نوري المالكي في خطاب له وهو رئيس وزراء العراق ان الكعبة (يجب) أن تحول إلى النجف!!

وفي الأدبيات الإيرانية، وكذلك في أعمالهم الدعائية عبر اليوتيوب، يظهرون استهدافهم لمكة بالصواريخ.

وقد حاول الحوثيون استهداف مكة مراراً بالصواريخ لولا تصدي دفاعات المملكة من الباتريوت لها وإسقاطها قبل الوصول في منطقة الطائف.

فالشيعة لا يؤمنون على مقدسات المسلمين مطلقاً، فلهم مقدساتهم الخاصة.