المشهد اليمني
الأحد 8 سبتمبر 2024 03:40 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
الجميع ينتظر.. تسريب يكشف المعالج الذي اعتمتده أبل في آيفون 16 عودة سعود آل سويلم إلى النصر تثير المخاوف.. ورفض قرار لبن نافل في الهلال وخيبة أمل لجمهور الزعيم مقيم بالسعودية يقتل زوجته ووالدتها في مكة المكرمة.. والكشف عن جنسيته عاجل.. اتحاد غرب آسيا يقصي منتخب اليمن للناشئين من البطولة عاجل: جماعة الحوثي تعلن إسقاط ”ثامن” طائرة أمريكية نوع MQ_9 في أجواء محافظة مارب الشرعية تدين اقتحام منزل شيخ وقيادي بارز بحزب الإصلاح في صنعاء أول شركة سعودية تقلص دوام موظفيها إلى 4 أيام أسبوعياً براتب كامل.. شاهد ردة فعلهم أبل تطلق هواتف آيفون 16 بشريحة ذكاء اصطناعي .. ما مميزاتها؟ أفراد لواء عسكري في تعز يحتلون شقق سكنية ويرفضون الإخلاء رغم أوامر المحكمة وناشطة تناشد الجميع: انقذوا أهلي ”شاهد” طيران بلقيس تطالب بتشكيل لجنة رئاسية عاجلة وتصف وزير النقل بالمتشنج وتلوح بورقتها القوية ”إفلاس بنك اليمن الدولي”.. أول بيان للبنك يكشف الحقيقة ولماذا يواجه أزمة سيولة؟ العراق يتدخل بشكل حاسم وينقذ اليمن من ضربة سعودية كادت تخسره التأهل

”جريمة نكراء وخطأ كبير”.. كيف وصف يحيى صالح الثورة اليمنية في ٢٠١١؟

طارق صالح مع إخوانه -ارشيفية-
طارق صالح مع إخوانه -ارشيفية-

في ذكرى الثورة اليمنية التي اندلعت في عام ٢٠١١ ضد نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، شن العميد يحيى محمد صالح، ابن أخيه وقيادي سابق في نظامه، هجوما لاذعا على الثوار الذين شاركوا في الاحتجاجات.

واعتبر يحيى صالح، في كلمة بثها على صفحته بموقع اكس ، أن الثورة كانت "جريمة نكراء" و"خطأ كبير" أدى إلى تفتيت اليمن وتدهور أوضاعه الأمنية والاقتصادية والإنسانية.

وقال إنه يشكر كل من أعلن توبته عن مشاركته في الثورة، وأنه ينتظر من البقية أن يفعلوا الشيء نفسه ويعترفوا بخطئهم.-بحسب وصفه-.

واتهم بعض السياسيين بأنهم يرفضون الاعتراف بالحقيقة ويواصلون الكذب والتضليل على الشعب اليمني.

وأكد أن اليمن لا يحتاج إلى رؤية ثاقبة لمعرفة ما حدث في ٢٠١١، بل يكفي أن ينظر الناس إلى الواقع المعاش اليوم ويقارنوه بما كان عليه قبل الثورة.

وأضاف أن اليمن توحد وسيظل موحدا تحت راية الجمهورية، وأنه لن يسمح بأي محاولات للانفصال أو الرجعية أو التدخل الخارجي.

وختم كلمته بالقول: "إن اليمن سينتصر على كل المؤامرات والمخططات التي تستهدفه، وسيعود إلى مكانته الطبيعية بين الدول العربية والإسلامية والعالمية".