الإثنين 21 أبريل 2025 02:08 صـ 23 شوال 1446 هـ
المشهد اليمني
رئيس التحرير عبد الرحمن البيل
Embedded Image
×

نجم ” البراعم الحمراء ” يتعرض لأزمة قلبية بسبب والدته.. وزوجته تهدد أسرته

الثلاثاء 18 فبراير 2025 06:01 مـ 20 شعبان 1446 هـ
النجم التركي أوزجان دينيز وزوجته
النجم التركي أوزجان دينيز وزوجته

تعرض النجم التركي أوزجان دينيز، إلى أزمة قلبية ،خلال تصوير دوره في مسلسل "البراعم الحمراء"، نتيجة الضغوط النفسية التي يعيشها بسبب أسرته، وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية.

نجم البراعم الحمراء

جاء ذلك ، بعد خروج والدة الممثل التركي، الذي يجسد دور الطبيب النفسي "ليفانت" في مسلسل "البراعم الحمراء"، إلى العلن لتفضح خلافاتهما وتسيء له ولزوجته،ما دفع شريكة حياته لتهديد العائلة بأقسى العبارات.

خلافات عائلية

وكشفت الصحفية التركية بيرسين تفاصيل الخلافات، مبينة أن أوزجان يعيش حالة من التوتر والضغط النفسي، حيث بدأ خلافه مع عائلته بعد إنهاء تعاقده مع شقيقه ومدير أعماله السابق إركان دينيز العام الماضي، ليتطور الخلاف بينهما.

ضغوط نفسية

وأضافت الصحافية أن النجم التركي كان يفكر في وقت سابق بالانسحاب من مسلسل "البراعم الحمراء"؛ بسبب الضغوط النفسية وخوفه من التأثير على العمل.

وسمح الأطباء للممثل الشهير بمغادرة المستشفى والعودة إلى المنزل، مع الالتزام بالراحة لفترة طويلة، على أن يعود في الأيام القادمة لتركيب دعامة في القلب.

وكانت خلافات بطل "عروس اسطنبول" وعائلته، تصاعدت ، الأمر الذي دفع والدته كادريه دينيز، للخروج في مقابلة تلفزيونية للحديث عن مشاكلهما، مسيئة له ولزوجته سمر دادجار.

الزوجة تهدد العائلة

بدورها، سارعت زوجة الممثل الإيرانية سمر دادجار إلى تهديد عائلة زوجها بعد تعرضه للأزمة الصحية، وتوجَّهت عبر خاصية "ستوري إنستجرام"، وكتبت: "لم تنتهِ عداوتكم بعد، لم تنتهِ مكائدكم".

سأجعل العالم ينهار فوق رؤوسكم

وأضافت الزوجة في منشورها : "إن حدث له شيء، سأجعل العالم ينهار فوق رؤوسكم. أنا في طريقي إلى المستشفى، لا أستطيع التنفس، وإن أصاب أوزجان أي مكروه، سأحرقكم جميعا بنار الجحيم. حينها فقط ستجلسون وتشاهدون. أنا جادة في كلامي، كلكم".

كما قالت "انتظروا لحظة كشف الحقائق، سترون كل شيء بأدلة. سنوات من الافتراءات، وأكل حقوق الناس، وتشويه السمعة".

العدالة ستأخذ مجراها

وختمت زوجة النجم التركي، منشورها بالقول: "رجل قضى عمره يعمل ليل نهار، ضحّى بشبابه وطفولته، والآن يرقد في المستشفى وسط الدموع، لكن العدالة ستأخذ مجراها، عندما أقول كلكم، فأنا أعني ذلك تمامًا. وانتظروا الأدلة!".