الريال اليمني والليرة اللبنانية

١- رئيس فرنسا ماكرون، يقنع ولي عهد السعودية بإنقاذ الليرة اللبنانية.
٢- إتصال مشترك من ماكرون وبن سلمان برئيس وزراء لبنان ميقاتي ووعداه بالدعم السعودي.
٣- القائمتان بأعمال سفيري أمريكا في السعودية واليمن تجتمعان بالسفير السعودي في اليمن لمناقشة تدهور أحوال الناس المعيشية في اليمن.
٤- لم يحدث أي اتصال سفراء سعودي أمريكي ثلاثي مشترك برئيس وزراء اليمن معين عبدالملك ولم ينتج أي وعود.
٥- هذا مع العلم بأن الرئيس هادي مقيم في الرياض والمكالمة الهاتفية ستكون محلية ومع رئيس جمهورية.
٦- كيف عمل ماكرون بالرغم من أن المشكلة هي مع نصرالله وليست مع قرداحي؟
٧- لا يمكن أن يكون انهيار الريال اليمني المفاجئ بدون فعل فاعل!
الفساد وحده لا يستطيع أن يهرول بالريال هكذا!
فمن هو الفاعل؟
ومن هو قرداحي اليمن الذي نحتاج لإسقاطه؟
ومن هو الفرنسي أو الأمريكي الذي سيقنع السعودية؟.