هل تذكرون الصحفي العراقي ‘‘منتظر الزيدي’’ الذي رمى الرئيس الأمريكي ‘‘بوش’’ بالحذاء؟؟ طليقته تفضحه أمام العالم
عاد اسم الصحفي العراقي منتظر الزيدي إلى الواجهة بعد سنوات من رمي الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن بالحذاء، خلال زيارته للعراق أثناء الغزو.
وتصدر وسم “بدّي_بنتي”، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعدما أطلقت الصحفية اللبنانية مريم ياغي، حملة إلكترونية تشرح فيها للرأي العام معاناتها مع طليقها الذي خطف ابنتها، أميديا من حضنها وحرمها من رؤيتها لأكثر من سنتين، بحسب قولها.
وقالت ياغي، إن طليقها الزيدي، خطف ابنتها وحرمها من حضانتها، منذ عامين ونصف، وحاول ابتزاز الطفلة بفيديوهات وأجبرها على القول إنها لا تريد العيش مع والدتها، وحرّض أيضا على قتلها.
ولجأت الصحفية اللبنانية إلى مواقع التواصل لعلاض مشكلتها بعد فشلها في استعادة ابنتها ذات السبع السنوات، بسبب ابتزاز طليقها لكل من يتضامن معها.