غدا تسقط السلالة ونستعيد الدولة

لأننا نناضل من أجل عودة الدولة، ومن أجل اِستعادة كرامة وحقوق المواطن، وبرغم أن السلاليين مختطفين الدولة منذ 2014، لا نجد من يرد على ما نطرحه من حقائق بالحجج المُقنعة، ولا نجد إلا خزعبلات سوداء؛ تخرج من جحور الولاية المظلمة، ومن سراديب الأئمة الفجرة، عبر أسماء سلالية، وغالبها أسماء مستعارة؛ تخجل أو تخاف أن تُعرف!
دائمًا العصابات تخاف من النور، وترتعب من العلم والمعرفة والتعليم، ولا تعيش إلا في الكهوف، ولا تنشط إلا في الظلام، ولا تتمدد إلا بالكذب والتُقية، ولا تستمر إلا في ظل بيئة جاهلة جائعة مقموعة، لا وجود للتعليم فيها، ولذا ليست مصادفة أن يولى يحيى بدرالدين الحي حي وزارة التربية والتعليم، وهو الذي لم يعرف للمدرسة باب أو شباك.
#غدا_تسقط_السلالة