المشهد اليمني
الأحد 8 سبتمبر 2024 03:28 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
الجميع ينتظر.. تسريب يكشف المعالج الذي اعتمتده أبل في آيفون 16 عودة سعود آل سويلم إلى النصر تثير المخاوف.. ورفض قرار لبن نافل في الهلال وخيبة أمل لجمهور الزعيم مقيم بالسعودية يقتل زوجته ووالدتها في مكة المكرمة.. والكشف عن جنسيته عاجل.. اتحاد غرب آسيا يقصي منتخب اليمن للناشئين من البطولة عاجل: جماعة الحوثي تعلن إسقاط ”ثامن” طائرة أمريكية نوع MQ_9 في أجواء محافظة مارب الشرعية تدين اقتحام منزل شيخ وقيادي بارز بحزب الإصلاح في صنعاء أول شركة سعودية تقلص دوام موظفيها إلى 4 أيام أسبوعياً براتب كامل.. شاهد ردة فعلهم أبل تطلق هواتف آيفون 16 بشريحة ذكاء اصطناعي .. ما مميزاتها؟ أفراد لواء عسكري في تعز يحتلون شقق سكنية ويرفضون الإخلاء رغم أوامر المحكمة وناشطة تناشد الجميع: انقذوا أهلي ”شاهد” طيران بلقيس تطالب بتشكيل لجنة رئاسية عاجلة وتصف وزير النقل بالمتشنج وتلوح بورقتها القوية ”إفلاس بنك اليمن الدولي”.. أول بيان للبنك يكشف الحقيقة ولماذا يواجه أزمة سيولة؟ العراق يتدخل بشكل حاسم وينقذ اليمن من ضربة سعودية كادت تخسره التأهل

مستشار بن زايد يثير الجدل بتغريدة عن الانتخابات الأمريكية

أثار مستشار محمد بن زايد الأكاديمي الإماراتي عبدالله عبدالخالق، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تغريدته عن حق الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في "الغضب" و"اللجوء للقضاء" في حال خسارته الانتخابات.
وكتب عبدالخالق على حسابه على موقع التدوين المصغر "تويتر"، الأربعاء، قائلا: " إذا فاز المرشح الديمقراطي جو بايد فان فوزه ضعيف وباهت وغير مقنع ومن حق الرئيس ترامب أن يستاء ويغضب ويلجأ للقضاء."

وأغرق ترمب الأربعاء الولايات المتحدة في المجهول عند إعلان فوزه في الانتخابات بينما لا يزال فرز الأصوات مستمرا في ولايات رئيسية، وإذ يبدو منافسه الديمقراطي جو بايدن في وضع جيد.

وتمكن بايدن من حصد 248 صوتا من أصوات هيئة الناخبين مقابل 213 لمنافسه ترمب، بينما يحتاج الفائز إلى 270 صوتا.

وحظيت الإمارات بمعاملة تفضيلية وعلاقات بارزة في عهد ترمب، توجت هذه العلاقة بتوقيع اتفاق لتطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل في واشنطن برعاية ترمب، وتعهد إدارة ترمب بتزويد الإمارات بطائرات إف-35 الأمريكية المتطورة.

وتوالت ردود الفعل الساخرة من التغريدة، مطالبين عبدالخالق باحترام الديمقراطية أو العمل على صناعة "ثورة مضادة" في الولايات المتحدة "لإعادة ترمب للحكم".