المشهد اليمني
الأحد 8 سبتمبر 2024 03:14 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
الجميع ينتظر.. تسريب يكشف المعالج الذي اعتمتده أبل في آيفون 16 عودة سعود آل سويلم إلى النصر تثير المخاوف.. ورفض قرار لبن نافل في الهلال وخيبة أمل لجمهور الزعيم مقيم بالسعودية يقتل زوجته ووالدتها في مكة المكرمة.. والكشف عن جنسيته عاجل.. اتحاد غرب آسيا يقصي منتخب اليمن للناشئين من البطولة عاجل: جماعة الحوثي تعلن إسقاط ”ثامن” طائرة أمريكية نوع MQ_9 في أجواء محافظة مارب الشرعية تدين اقتحام منزل شيخ وقيادي بارز بحزب الإصلاح في صنعاء أول شركة سعودية تقلص دوام موظفيها إلى 4 أيام أسبوعياً براتب كامل.. شاهد ردة فعلهم أبل تطلق هواتف آيفون 16 بشريحة ذكاء اصطناعي .. ما مميزاتها؟ أفراد لواء عسكري في تعز يحتلون شقق سكنية ويرفضون الإخلاء رغم أوامر المحكمة وناشطة تناشد الجميع: انقذوا أهلي ”شاهد” طيران بلقيس تطالب بتشكيل لجنة رئاسية عاجلة وتصف وزير النقل بالمتشنج وتلوح بورقتها القوية ”إفلاس بنك اليمن الدولي”.. أول بيان للبنك يكشف الحقيقة ولماذا يواجه أزمة سيولة؟ العراق يتدخل بشكل حاسم وينقذ اليمن من ضربة سعودية كادت تخسره التأهل

 تصفية ستون ضابطاَ يمنياً.. الكشف عن سبب جديد لانتكاسة انتفاضة الرئيس السابق ”صالح” ضد الحوثيين

الرئيس السابق علي عبدالله صالح
الرئيس السابق علي عبدالله صالح

مهدت تصفية ستين ضابطا من كبار ضباط الجيش اليمني بصنعاء لانتكاس انتفاضة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ضد المتمردين الحوثيين، مطلع ديسمبر من العام 2017.

وقال البرلماني الموالي للشرعية عبدالرحمن معزب، إن "انتكاسة انتفاضة الثاني من ديسمبر كانت إحدى نتائج جريمة قصف الصالة الكبرى، التي لم يُقتل أو يُجرح فيها حوثي واحد".

وأضاف: نعم لم يخسروا فيها شيء بل كانوا المستفيد الوحيد والاول، لقد الّبت تلك الجريمة

الرأي العام المحلي والدولي ضد التحالف (العربي الداعم للشرعية في اليمن)، وقضت على عدد كبير من كبار ضباط الجيش اليمني.

وتابع: كانت تلك العملية بمثابة كسر ظهر للجيش والامن لصالح الجماعة، وكان بعض من كبار أولئك القادة على تنسيق مع قوات الشرعية، وبانتظار ساعة الصفر.

وأشار إلى أن "أكثر من ستين ضابط من كبار ضباط القوات المسلحة والامن، قتلوا خلال قصف الصالة الكبرى، وكانوا حجر عثرة أمام الحوثيين في السيطرة على الكثير من مفاصل الجيش والامن، وبعدها تم تعيين قيادات حوثية بدلا عنهم".

ودعا الى البحث عن الغاز وأسرار قصف الصالة الكبرى وستتضح كثير من الالغاز والاسرار والحقائق الغامضة.

يأتي ذلك بعد مرور خمس سنوات حتى اليوم على قصف الصالة الكبرى التي لاقت استنكارا واسعا، وأربع سنوات على دعوة الرئيس السابق صالح، لثورة ضد المتمردين الحوثيين، وبدء صفحة جديدة مع دول التحالف العربي.