المشهد اليمني
الأحد 7 يوليو 2024 07:51 مـ 1 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
بينهم فتاتين .. وفاة 7 أشخاص في ⁧‫الرياض‬⁩ بعد تناولهم مشروبات كحولية تحتوي على مواد سامة الوية العمالقة تكشف عن نهب 125 مليون دولار من طيران اليمنية عيدروس الزبيدي يُلقي قنبلة مدوية: لا مفاوضات إلا من خلال الفريق التفاوضي المشترك! صحفي يكشف عن أمر هام في قضية اختطاف عشال العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة: هذه الشخصية ستعود لقيادة اليمن(فيديو) كأنه فقد جنونه.. شاهد انفعال وهيستيريا عبدالملك الحوثي وهو يتحدث عن السعودية ”فيديو” تحذير من انهيار جديد للعملة,, والحكومة تدعو المنظمات لتحويل أموال الإغاثة إلى البنك المركزي في عدن داهموا منزله وصادروا مقتنياته وتلفونات عائلته.. الحوثيون يعتقلون موظفا متقاعدا في صنعاء أكثر من 30 ألف جندي صيني وصلوا خليج عدن.. الصين: نتواصل مع الحوثيين وحزب الإصلاح وهذا موقفنا من الشرعية لماذا ينصح الخبراء أن تزن نفسك مرة واحدة فقط كل أسبوع؟ اعتدى جنسيا على أحد الأطفال وأقام عرس باذخ في بغداد.. فضيحة مدوية لمندوب الحوثيين في العراق ”فيديو” بينها السعودية.. ”طقس العرب” يكشف عن موجة حر ”لاهبة” قادمة تجتاح 3 دول عربية ويحدد موعدها

قيادة دفاع شبوة ترسل وسطاء قبليين لأسرة طبيب قتلته وتعرض التحكيم القبلي

الطبيب المقتول بن صائل رحمه الله
الطبيب المقتول بن صائل رحمه الله

في تطور جديد للأحداث المتعلقة بمقتل الطبيب سالم صايل الخليفي، أرسلت قيادة اللواء الثاني دفاع شبوة وسطاء قبليين إلى أسرة الطبيب وعرضت عليهم قبول التحكيم القبلي.

جاء هذا التحرك في محاولة لتهدئة الأوضاع وحل القضية بطرق تقليدية متعارف عليها في المجتمع القبلي اليمني.

ووفقاً لمصادر موثوقة، فإن طلب القوات قوبل برفض قاطع من قبل أولياء الدم، الذين طالبوا بتسليم القتلة إلى السلطات المعنية والتحقيق في حيثيات الجريمة بطرق قانونية ورسمية.

هذا الموقف يعكس تمسك الأسرة بالعدالة الرسمية ورفضهم لأي حلول بديلة قد تساهم في إفلات الجناة من العقاب.

وأضافت المصادر أن قيادة اللواء الثاني لا تزال تماطل في تسليم المتهمين وتبحث عن حلول بديلة تهدف إلى حمايتهم من المحاسبة.

يُشار إلى أن هذه القضية أثارت استياءً واسعاً في الأوساط المحلية، حيث يطالب الكثيرون بضرورة تطبيق القانون وتقديم المسؤولين عن الجريمة إلى العدالة.

تأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً متزايداً بسبب تفاقم الخلافات بين القوى القبلية والعسكرية، مما يضع مزيداً من الضغوط على السلطات المحلية لحل القضية بشكل عاجل وعادل.

ختاماً، تظل الأنظار متجهة نحو كيفية تعامل السلطات مع هذه القضية الحساسة، وسط دعوات من منظمات حقوقية وشخصيات اجتماعية بضرورة احترام سيادة القانون وتقديم الجناة إلى العدالة بدون تأخير أو تسويف.