خيانة معركة وقضية لصالح الكهنوت
كتبوا عن اعادة الانتشار وصوروه كخيانة وهزوا ثقة الناس بالمشتركة ونالوا من العميد طارق صالح وأغرقوا الاعلام بالتموضع وكل كلمة ردها التموضع وأرهبوا الناس بالمحتوى الكثيف والكثير وفركشوا سلام وإيمان القطيع!
الذين صمدوا أمام الهجمة الاعلامية هم قلة قليلة ولهم المجد وسأقول لكم بصراحة الذين هزتهم محتويات الاخوان عن التموضع فوجئت بهم الى حد ان اسماء لها باع وذراع وتدرك الحقيقة استطاعت موجة التخوين أن تطرأ على أقلامهم وكتبوا وفق حملة الجميع
الآن، وقد بانت الحقيقة، من ردة فعل الكهنوت،ومن توضيح التحالف، وجب عليهم الاعتذار وقول الحقيقة ولا نريد منهم أي شيء الا عدم الانجرار خلف وهميات أنيس منصور مرة أخرى، نريد منهم الحفاظ على مصداقيتهم
من سيعيد الحقيقة الى ذهن الناس،ظهرت الحقيقة وستظهر ولكن الناس الذين في رأيهم ان هناك بيعة وخيانة هل الاشخاص أنفسهم سوف يعيدون الكرة ويقولون لهم : لقد غلطنا!
بدوري، سأحدث المجنون قبالة بيتنا بالغد ان الذي قيل له مجرد خرابيط، لكن من سيحدث كل الناس؟ لابد من أن يعرف الناس الحقيقة
خيانة معركة،خيانة قضية، خيانة جبهة،أن تغرق المجتمع بالشائعة تلك؛ لصالح الكهنوت .