المشهد اليمني
الإثنين 16 سبتمبر 2024 10:14 مـ 13 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
سعودية تتوج بلقب ملكة جمال دبي 2024 .. شاهد من تكون؟ أبوراس يحذر من تقسيم اليمن: مليشيات الحوثي ترسخ مسار التقسيم مشاهدة مباراة الاهلي وبرسبوليس رابط بث مباشر وبدون تقطع ابطال اسيا للنخبه بعد العثور على جثة طفل.. إب تشهد مسلسلًا من الوفيات الغامضة داخل السيارات! وساطة قوية لإنقاذ رقبة سمية العاضي من الإعدام أول تحرك عسكري أمريكي إسرائيلي مشترك ضد الحوثيين بعد الهجوم بالصاروخ الباليستي على تل أبيب عاجل: مهمة الاتحاد الأوربي بالبحر الأحمر تعلن نجاح سحب السفينة اليونانية ”سونيون” دون أي تسرب نفطي عبر البث المباشر.. مشاهدة مباراة الأهلي السعودي أمام برسبوليس الإيراني بجودة HD بدون تقطيع اليابان تضع لمساتها في اليمن: مشروع ضخم يعيد الحياة ! شاهد: السعودية تعلن العمل لبناء أول محطة لإنتاج الطاقة النووية في المملكة طارق صالح في عدن يلتقي عيدروس الزبيدي ووفد من المجلس الانتقالي.. والإعلان عن تحرك مشترك مهم بدون تقطيع .. بث مباشر لمشاهدة مباراة الغرافة القطري واستقلال طهران في دوري أبطال آسيا بجودة HD

بالصور .. ”صالح” يُجبر ضباط ثورة 2011 على الأعتذار له

قالت مصادر محلية ان الرئيس السابق علي عبدالله صالح مارس ضغوطاً كبيرة على الضباط الذين شاركوا في الاعتصامات بالساحات في ثورة 2011 لتقديم الاعتذار له .

واضافت المصادر ان علي صالح التقى اليوم الثلاثاء بعدد من الضباط الذين انضموا إلى الساحات عام 2011م وقاموا بالاعتذار له وطلب الصفح .

وقالت وكالة "خبر" التابعة لصالح ان العميد جميل المعمري نيابة عنه وعن زملائه قدم اعتذاره وأسفه لشخص الرئيس السابق على صالح على ما بدر منهم في ذلك اليوم الذي خرجوا فيه عن المؤسسة العسكرية والأمنية وأعلنوا تضامنهم مع الشعب، (على حد قوله).

وكانت قد اشتعلت ثورة 2011 للتخلص من إرث علي عبدالله صالح، السياسي والعسكري، الذي دام لأكثر من ثلاثة عقود سخّر خلالها مقدرات البلاد من أجل البقاء في السلطة ومحاولة توريثها لنجله أحمد.

في ذلك العام، سلّم الآلاف من اليمنيين الذين كانوا يخرجون إلى الساحات يومياً وعلى مدى أشهر مرددين شعار "إرحل"، والذي كان يتخطى صالح بشخصه إلى كافة رموز حكمه.

وكانت نهاية الثورة بالاتفاق على المبادرة الخليجية والتي وقعت في الرياض في العام نفسه مُنح بموجبها صالح الحصانة وضمن استمرار حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يرأسه، في مقابل خروجه من المشهد عبر نقل صلاحياته إلى نائبه في ذلك الحين، عبد ربه منصور هادي .