المشهد اليمني
الأحد 8 سبتمبر 2024 03:11 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
الجميع ينتظر.. تسريب يكشف المعالج الذي اعتمتده أبل في آيفون 16 عودة سعود آل سويلم إلى النصر تثير المخاوف.. ورفض قرار لبن نافل في الهلال وخيبة أمل لجمهور الزعيم مقيم بالسعودية يقتل زوجته ووالدتها في مكة المكرمة.. والكشف عن جنسيته عاجل.. اتحاد غرب آسيا يقصي منتخب اليمن للناشئين من البطولة عاجل: جماعة الحوثي تعلن إسقاط ”ثامن” طائرة أمريكية نوع MQ_9 في أجواء محافظة مارب الشرعية تدين اقتحام منزل شيخ وقيادي بارز بحزب الإصلاح في صنعاء أول شركة سعودية تقلص دوام موظفيها إلى 4 أيام أسبوعياً براتب كامل.. شاهد ردة فعلهم أبل تطلق هواتف آيفون 16 بشريحة ذكاء اصطناعي .. ما مميزاتها؟ أفراد لواء عسكري في تعز يحتلون شقق سكنية ويرفضون الإخلاء رغم أوامر المحكمة وناشطة تناشد الجميع: انقذوا أهلي ”شاهد” طيران بلقيس تطالب بتشكيل لجنة رئاسية عاجلة وتصف وزير النقل بالمتشنج وتلوح بورقتها القوية ”إفلاس بنك اليمن الدولي”.. أول بيان للبنك يكشف الحقيقة ولماذا يواجه أزمة سيولة؟ العراق يتدخل بشكل حاسم وينقذ اليمن من ضربة سعودية كادت تخسره التأهل

أولمبياد باريس يشهد صداماً بسبب منع الحجاب.. القبعة تحل محل الحجاب

تعبيرية
تعبيرية

شهدت الأيام الأخيرة جدلاً واسعاً حول مشاركة العداءة الفرنسية سونكامبا سيلا في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية بباريس، وذلك بسبب ارتدائها الحجاب.

وبعد مفاوضات مكثفة، أعلنت اللجنة المنظمة أن سيلا ستشارك في الحفل مرتدية غطاء رأس خاص، الأمر الذي أثار تساؤلات حول دوافع هذا القرار وتأثيره على قضية الحجاب في الرياضة.

تفاصيل الاتفاق

بالتعاون مع الاتحاد الفرنسي للرياضة ووزارة الرياضة وشركة الأزياء بيرلوتي، تم التوصل إلى اتفاق يسمح لسيلا بالمشاركة في موكب الافتتاح وهي ترتدي غطاء رأس خاص مصمم خصيصاً لها.

هذا التصميم يجمع بين الالتزام بالقانون الفرنسي المتعلق بالعلمانية وبين احترام حرية المعتقد الديني للعداءة.

ردود الفعل

أعربت سونكامبا سيلا عن سعادتها بالتوصل إلى هذا الاتفاق، وشكرت جميع من دعمها خلال هذه الفترة الصعبة. كما حظيت هذه القضية بتغطية إعلامية واسعة على المستويين المحلي والدولي، وأثارت نقاشات حادة حول علاقة الدين بالرياضة والهوية في المجتمعات متعددة الثقافات.

يعتبر هذا الاتفاق انتصاراً للرياضة والقيم الأولمبية التي تدعو إلى التسامح والاحترام المتبادل.

كما يظهر قدرة الأطراف المعنية على التوصل إلى حلول وسطية تحافظ على التوازن بين المبادئ والقيم.