المشهد اليمني
الثلاثاء 2 يوليو 2024 02:08 صـ 25 ذو الحجة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
ألوية درع الوطن تُصدر تحذير هام وتتوعد ”صوت العدالة مكتوم: صورة القاضي قطران تُظهر وحشية الحوثيين!” حمام دم قادم بصنعاء وانفجار وشيك لصراع الأجنحة بجماعة الحوثي.. ومصدر: هذا ما سيحدث خلال الأيام القادمة صدمة في صنعاء: اغتصاب طفلة في التاسعة من عمرها على يد مواطن ثلاثيني يثير غضب الأهالي الكشف عن فندق ضخم في البصرة مملوك لقيادي حوثي كبير يثير غضبا شعبيا ” المواطن اليمني هو ”الجدار القصير” لاعباء الحوثيين...نائب في برلمان الحوثيين يشن هجوما على المليشيات ضربة في غاية الدهاء.. عضو ثورية الحوثي: الجماعة وقعت في فخ خبيث وفضيحة مدوية باحتجاز طائرات اليمنية النهاية للحوثيين... الكشف عن الخطوة الحاسمة للحكومة الشرعية ضد مليشيا الحوثي والتي ستنهي المليشيات بعد الهجوم على شبوة وتصدي العمالقة...هجوم حوثي كبير على محافظة جنوبية وقوات الجيش تتصدى اتحاد كأس الخليج يطلب من أهلي صنعاء تحديد ملعبه لمباريات دوري أبطال الخليج ”ليست الإمارات ولا السعودية”: تهريب الأسماك من عدن الى دولة خليجية يُهدد الأمن الغذائي ويُفقر أجيال قادمة ما حقيقة توجيه الرئيس العليمي للبنك بالتراجع عن قراراته الأخيرة وعلاقة السعودية بذلك؟.. مصادر حكومية تحسم الجدل

قيادي في الانتقالي يحذر من مخطط خطير يحيط بمحافظة حضرموت

المكلا
المكلا

أدلى القيادي بالمجلس الانتقالي، أحمد عقيل باراس، بتصريحات مهمة تتعلق بالأوضاع الحالية في حضرموت وتأثيراتها الاجتماعية والتنموية.

وأوضح باراس أن اقتطاع أجزاء واسعة من حضرموت مؤخراً وضمها إلى المهرة وشبوة له تأثير كبير على النسيج الاجتماعي في المناطق المقتطعة.

وأشار إلى أن هذه الإجراءات تحرم هذه المناطق من فرص التنمية المتاحة إذا ما كانت تابعة لحضرموت.

وفي حديثه عن العواقب الأوسع لهذا العمل، قال باراس: "الأخطر من ذلك كله هو ما يترتب على هذا العمل من أضرار على وحدة أراضي حضرموت التاريخية والإدارية بجعل أجزاء منها مرتهنة بيد قوى لها أجندات معادية للجنوب ولحضرموت".

وأضاف باراس أنه يتعين على السلطات المحلية والمركزية، بالإضافة إلى الشخصيات الاجتماعية والقبلية والعسكرية والوجاهات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني في حضرموت، العمل على إعادة الأمور إلى وضعها السابق والطبيعي.

وشدد على أهمية التقسيمات الإدارية لدولة الجنوب السابقة قبل الوحدة، وكذلك التقسيمات الإدارية الجديدة التي تم إقرارها بعد الوحدة، والتي حافظت جميعها على وحدة أراضي حضرموت.

واختتم باراس تصريحاته قائلاً: "لم يحدث أن تم المساس بوحدة أراضي حضرموت طوال الفترات السابقة، لا في عهد النظام الشمولي قبل الوحدة ولا في عهد عفاش".

مشدداً على ضرورة الحفاظ على هذا الوضع التاريخي والإداري لتجنب المزيد من التوترات والأضرار في المنطقة.